حقائق عن حادثة السير التي قضى فيها النجم اللبناني الصاعد والتي اُتهمَ زوراً بالتسبب فيها لاحقاً ، الحادثة التي أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص من بينهم رامي الشمالي ،والتي تسببَ بها زميل رامي وصديقه في الاكاديمية محمود شكري الذي لم يكتفِ بالتسبب بموت 3 أشخاص بل تجاوز ذلك وقام بالطعن بظهر صديقه اللبناني مستغلاً موته وعدم قدرته في الدفاع عن نفسه وكذلك ضعف حاله رامي الشمالي الماديه متنسياً بأن رامي الذي جاء لزيارته ولم يمضِ على وجوده في مصر حتى 24 ساعه أمانه في عنقه .
لمتى راح تضل ساكت يا محمود شكري عن حق اِنسان كان بيعتبرك صديق وأخ ؟ لمتى راح تضل تعذب رامي الشمالي وتعذب امو بسكوتك القاتل ؟ ريح قلب امو مكافيها حرمتا من ابنا بتهورك ارفع الظلم عن شخص كان وفي معك كل الوفاة وتركو ينام بسلام
لقد قلتها يا رامي الشمالي : الحق ما بيموت ! أعدك ستبقى في قلب كل من عشق برائتك واخلاقك للابد وسيعود حقك وستعلو راية برائتك عالياً ويومها ,،،لن ينفع الظالم الندم وسيخجل حينها بلد رمى بخير شبابه ومن أطيبهم قلباً للعدم !
كم من الايامِ قد إنتظرت ...وكم تمنيتُ ان اراك وانت ترفع الظلم عني وتريحني في قبري من الظلمٍ وسوء الظني ...وتسمح دموعي التي قد اغرقت عيوني من صدمة الذهولي بغدرك الغير المعهودي ...ولتثبت لي بان حبي لك لم يكن سدا.. ولكنك يامحمود لم تفعل شيئا غير الصمت والنظر الى بئس مصيري والغفل عن حقي الذي انتظرت لسماعه منك امي والبشر من غير ملل او كلل جعلتني اندم على حبك لكن فيما سيفدني الان الندم ؟!لقد سرقتني من امي التى انا لها من اغلى النعم ..حبك المزعوم لم يجلب لي شيئا غير الالم ..جعلتني اندم على اليوم الذي سلمت لك فيه قلبي وصرت لك كتابا مفتوحا بكل فصوله معا ..وانت حتى لن تبالي بما اشعر به من بعد ان طعنت قلبي بخنجر الغدر والهون ..ظلمتني ..ارقت دمي ..ورميتني بكل سهوله للعدم ..فماذا اقول لك وغدرك وخيانتك يحطان بي من كل صوب وزاويه ..اوتعلم باني لا احقد عليك !بل وادعو لهديتك وتعقلك في كل ثانية ..اوتعلم لماذا ؟فقط لاني ليستُ مثلك
لقد كان رامي لك صديقاً حقيقياً لا بل واخاً احبك من كل قلبة بكل صدق فكيف لك ان تجرح شاباً يتيماً بهذه الطريقة ! لقد بصقت في قلبة وروحه واهنته الى درجة غير معقولة واريتنا واريت العالم كم هو كان هيناً بالنسبة لك لماذا فعلت هذا بذلك الشاب البريء ؟ لماذا كافئت ذلك اليتيم هكذا ااستحق هذا بسبب طيبتة معك ؟ اللة وكيلك يامن مسحت بكرامة صديقك الارض لن ننساك يا رامي فلتكن ذكراك خالدة ربنا يعوضك بالجنة حيث لا حزن و لا الم ولا دمع
دم رامي ودموع امو وحرقه فلبها وحرق كيل انسان على ظلمك وستمرارك لظلم هالملاك راح تدفع تمنو كتير غالي انت وبيك وكيل حدا شارك بظلم هالاملاك اليتيم يالي ظلمتو وبصقت بكرامتو وروحو وهوي كان معتبرك خيو ورفيقو وانت قتلتو بتهورك وحرمت امو منو وانت بتعرف اديش كانت بسيطه هالعيله يالي حرمتن من اغلى شي عندن ممكن انت هلا مبسوط وفرحان ظلمت واحد يتيم مالو سند شب فقير وفتكرت حالك فزت لا تظن هيك يا ظالم ربنا موجود وربنا شايفك ونهايه كيل ظالم بشعه لو مش بالدني بالاخره راح تندم وما راح يفيدك الندم لانو الله عطاك فرصه وانت ما فرقت معك ما بعرف كيف فيك تعيش حياتك وانت برقبتك دماء الناس وظلم شاب وثق فيك وحضر من بلدو تيشوفك وانت في اقل من 24 ساعه قتلتو بتهورك ولا وكمان بفضل مصاري بيك استطعت انك تظلمو ونسيت العشره يالي كانت بناتكن نسيت الشاب يالي ضيفك ببيتو 30 يوم وهو بيعاملك متل الامير وبيصرف عليك وانت عرفت كيف كانت حالتو وامو يالي عامتلك متل ابنا تحرمها من ابنها وكمان شتمت فيه! الله راح يعاقبك لانك اهنت كرامه ناس عاملوك متل واحد من اسرتن وانت مسحت بارواحن الارض صدقني ما بتساوي شي ادام رامي وخلي المصاري تبعك تنفعك يا شيطان . الله ما راح يرحمك متلما انت ما رحمتو لا لرامي ولا لامو
اذا اِستمعنا لصوت العقل سنجده يقول لنا : كيف لشاب يزور بلد لأول مره في حياته < مصر> أن يقود السياره في شوارعها ليلاً ولم يمضِ على وجوده هناك حتى 24 ساعه ! بل والى اين سيقود وهو لا يعرف فيها الالف من الياء ! لقد اُتهم رامي زوراً ليدفع ثمنغلطه صديقه المتهور فهو لم يعد حتى قادراً على الدفاع عن نفسه فلقد مات ! ولم يعد يقدر على شيء .ومع كل هذا الظلم والتشويه لم نصدق ابداً كل هذا الكذب والظلم المبين وحينما قام الطب الشرعي اللبناني بالكشف على رامي لم يعد هناك اي مجال للشك ببراءة رامي وقد تبين فيه الاتي :
الطب الشرعي يأكد براءة رامي الشمالي !
*لا وجود ابداً لاي جرح او كسر في القفص الصدري ولا حتى رضة مع العلم بأن في حوادث السير يتعرض السائق لأصابات في منطقه القفص الصدري وذلك نتيجه لاصطدامه بالمقود
*السائق في اوقات كثيرة يتعرض لكسور لجروح أسفل القدم مشط القدم وكان رامي سليماً من كل هذه الاصابات بالمقابل تعرض رامي لكسر في عظمتي الفخذ الايمن والايسر وكسر بالركبه وهذه الكسور يتعرض لها الجالس الى جانب السائق نتيجة لاصطدام الركبتين بتبلو السيارة وبالتالي يتعرض للكسور في عظم الفخذ وتم اجراء الفحوصات المخبريه ولم تظهر اي وجود للكحول أو الممنوعات !
فلما كل هذا الكذب وكل هذا الظلم من الصحافه وخاصه صحيفه الاهرام التي تفننت بتشويه سمعته وبتاليف الاكاذيب عنه اتهمته بالتهور بالسَكرِ، بعدم المسؤوليه وتم شتم رامي وهو ميت من قبل اهالي الضحايا في السياره الاخرى ماهو ذنب رامي ليموت هكذا ! مظلوم يتم شتمه ،والاستهزاء منه والبصق بكرامته وبكرامه امه الارمله التي تبكيه ليلا نهار ولا تقدر ان تعمل شي لاسترجاع حق ابنها المسلوب منه والكل ساكت لا يبالي هل ذنب رامي الشمالي انه شاب فقير ؟! فمع كل هذه الادله التي تدل على برائته لم يتم عمل شي من قبل بلده لبنان والسبب الاول والاخير يكمن في انه شاب فقير
ولكن لا يسعني اِلا أن اقول علم القدر بطبيعة البشر وان المال والجبروت عندهم يفوق الارواح والدماء قيمةً فدافع اليتيم عن حقه قبل ان يموت قائلاً : أنا ما كنت السائق ! فسبحان الله فهناك اُعجوبه غريبه من نوعها قد حدثت بقصة هذا الشاب المظلوم فقد ترك الله فيها هذا الشاب البريء يدافع عن نفسه قبل أن يموت أمام الملايين من الناس حين روى قصه موته التي تظهر له منذ سنوات كثيره وكان يردد قائلاً انا لم اكن السائق ! انا كنت مع الشخص الذي يسوق ! و كأنه يبرئ نفسه أمام ملايين المشاهدين و كأنه يعلم مسبقاً بأنه سيظلم ! كم هي نادره بل وغريبه قصه هذا الشاب الذي راى طريقه موته وقام بالدفاع عن نفسه قبل ان يفكر حتى الظالمون بالتخطيط لظلمهم وقبل ان يقرر بلده بالتخلي عنه فظهرت قدره الرب ووقوفه مع هولاء المحرومين الذين لا يوجد لهم اي سند ولا يهتم بهم احد لكن الله يهتم بهم ولا تهون عنده دموعهم وظلمهم ، لم يترك الله رامي مظلوماً حتى النهايه بل وتركه يصفع الظالمين بحلمه الذي يكشف فيه كذبهم وظلمهم قبل ان يحدث وهو يبكي ويقول بكل براءه انا ما كنت السائق ! فان كان الله قد كشفهم في الدنيا بلسان الشاب الذي تفننو بتشويه سمعته وبالاستهزاء به فأنه سيريهم الويل في الاخره ولم يرحمهم كما لم يرحمو ذلك المسكين ولم يدعوه يرقد بسلام بل واستغلو موته وعدم قدرته على الكلام ضده ولم يرحمو امه المسكينه التي تطلب وتنادي بمساعدتها برجاع حق ابنها الواضح وضوح الشمس ! أعلم بان الله لم ولن يترك رامي وانه سيرجعُ له حقه في الاخره ولكن كم تمنيت أن يستفيق الضمير النائم وان يرفع الظلم عن اشخاص لاذنب لهم ولا سند عندهم ، فاذا كنا نحلم بمجتمع يسودهُ العدل والامان فعلينا أن نقف مع حقوق المُستضعفين لا أن ننتظرَ لمن ياتي ليحقق العدل لنا !
في هذا الفيديو يمكنكم الاستماع الى تقرير الطبيب الشرعي اللبناني الذي عاين رامي الشمالي بعد الحادث
وفي هذا الفيديو ستشاهدون السياره التي توفى فيها رامي الشمالي والان اتمنى منكم ان تستمعو الى المكالمه التي اجراها الصحفي مع الشخص الثالث الذي كان مع رامي ومحمود ونزل من السياره قبل ان يحدث الحادث وهذا الفيديو منشوره عبر موقع wikeez.com وهاكم الرابط يمكنكم متابعه الفيديو على اليوتيوب :
http://youtu.be/3ywwLpIwYMI
رامي يروي حلمه {الرؤيا} وطريقه موته ويدافع عن نفسه قبل ان يموت امام ملايين المشاهدين الرابط :http://youtu.be/Z7wEsffLV1I
الحق واضح والخيار لكم اما أن تقفو مع حق يتيم بريء مظلوم لا أحد معه لضعف حالته أو تنصرو ظالماً غنياً داس على أرواح الناس وكرامتهم !
لقد كان رامي لك صديقاً حقيقياً لا بل واخاً احبك من كل قلبة بكل صدق فكيف لك ان تجرح شاباً يتيماً بهذه الطريقة ! لقد بصقت في قلبة وروحه واهنته الى درجة غير معقولة واريتنا واريت العالم كم هو كان هيناً بالنسبة لك لماذا فعلت هذا بذلك الشاب البريء ؟ لماذا كافئت ذلك اليتيم هكذا ااستحق هذا بسبب طيبتة معك ؟ اللة وكيلك يامن مسحت بكرامة صديقك الارض لن ننساك يا رامي فلتكن ذكراك خالدة ربنا يعوضك بالجنة حيث لا حزن و لا الم ولا دمع