الثلاثاء، 18 فبراير 2014

بـقـلـم محبي الـبريء رامـي الـشـمـالي

بقلم هؤلاء الذين رفضو الظلم ،بقلم هؤلاء الذين بحثو عن الحق ،بقلم هؤلاء الذين أحبو أن يقفو مع الحق وان يساهمو بنشر كلمة الحق ولو بأبسط ما يقدرون ، بقلم هؤلاء الذين وقفو وسيظلون يقفون مع حق اِنسان يتيم لم يملك اي سند فقاموا بدعمه بأبسط ما يملكون <<أقلامهم!>>


بالصور : حقائق جديدة بقضية مقتل رامي الشمالي ومحمود شكري له سوابق !
مقال بقلم فانز رامي الشمالي  : 
‏‎Nora Samy ومع خالص شكرنا وتقديرنا لزميلتنا فانز رامي Mayada Elwazer على مساعدتها في توصيل المقاله لمجله الجرس يالي عملت على نشرها 


بعد مرور ثلاث سنوات و سبعة أشهر علي رحيل نجم ستار أكاديمي رامي الشمالي لن ننساه ولن ننسي قضيتو أيضاً ، نعلم أنه مظلوم وبرئ من جميع التهم التي نسبت إليه من صديقه محمود شكري ووالده .. رامي لم يكن سائق السياره ولم يتناول أي مخدرات أو خمور طبقاً لتقرير الطبيب الشرعي في مصر ولبنان وبعد أخذ عينه منه .. بدأ الفانز متفاعلاً بفكرة الهاشتاق علي تويتر #من_أجلك_رامي_الشمالي من أجل فتح قضيته مرة اخري للاعلام ولم نصل لأي نتائج ولن يسمعنا أحد ،الكل يعتقد أن رامي رحل ورحل سره معه بينما أستجدت لنا معلومات مؤكده بأنها لم تكن الحادثه الاولي لمحمود شكري ، والكل يعلم بتهوره في قيادة السيارات بإعتراف أصدقائه في الاكاديميه ، قبل حادثه رامي كانت متواجدة صديقته أسماء محلاوي في القاهره وكان وقتها يقود السياره محمود شكري وكان متهوراً وقالت له حرفياً " أنا مش عاوزة اموت في مصر وإن ما سقت منيح رح أخذ تاكسي " وقالت هذا الكلام حرفياً لوالدة رامي ، وعندما ذهبت أسماء محلاوي إلي المستشفي لزيارة محمود شكري وتكلمت أن سواقته متهورة قام أبو محمود بطردها وتهزيئها داخل المستشفي وأجبرها علي تغيير أقوالها عندما سألتها الصحافه ، وكان يوجد مع محمود بالسياره صديقه اسمه مصطفي قال لمحمود "انا اللي هسوق" خوفاً من سواقة محمود ..وكل الاكاذيب التي قيلت ان رامي كان علي اتفاق او منافصه بينه وبين محمود علي السرعه ومين اللي هيفوز كلها أكاذيب ليس لها أي أساس من الصحه ،وعلمنا أيضاً من مصدر مؤكد ان أبو محمود شكري أعطي للسياره التي أصطدمت مع سياره محمود مبلغ من المال حتي يقولو أن رامي هو السائق فهل يعقل أن شاب غريب عن هذه الدوله يقود سياره بمكان لا يعلم به اي شئ، وحكي "ريان عيد" صديق رامي في الاكاديميه ان أبو محمود شكري اتصل بيه وقال له عن حادثه محمود ورامي وقال له أيضاً بلغ والدة رامي ورد عليه ريان وقال " شوف شو بدك تعمل " وأتصل ريان بمديرة الاكاديميه رولا سعد حتي تساعده وبالفعل وصلو لوالدة رامي وبلغوها بالخبر المشئوم بعد وفاة ابنها ب 13 ساعه هل يستغرف كل هذا الوقت لاعلامها بوفاة إبنها بينما رامي كان متواجد بمستشفي القصر العيني الحكوميه بالمنيل وسط المهملات لكن محمود شكري كان متواجد بمستشفي سبع نجوم والد محمود شكري رجل من الاثرياء بمصر وعلي معرفه كبيره برجال الاعمال . بينما رامي لم يكن له معين إلا الله وأشترك بستار أكاديمي كي ينتشل أهله من الفقر فهل بعد كل هذا نترك حقه بين هؤلاء الظلمه أين العدل أين الوفاء أين حق اليتيم أين حق رامي الشمالي . طلبنا المساعده من أصدقائه بالاكاديميه "رحمه رياض" "ناصيف زيتون"ولم يردوا علي أي اي نداء ،،نريد ونترجي الجميع بمساعدتنا من اجل فتح قضيه رامي الشمالي للاعلام ومعاوناتنا بالهاشتاق .. " حق اليتيم المظلوم ما بضيع أبداً" 
رامي بقبرو مظلوم واهلو مقهورين بينما محمود شكري ينزل مصر كل حين وآخر حيث يمتلك صالة رقص ..
موت رامي قضاء وقدر لكن لن نصمت عن اتهامات محمود ووالده أبداً ..







هناك تعليق واحد: